.▫️ بيانات الكتـاب ▫️. |
● كتاب: ديوان البحتري (نسخة مفهرسة وقابلة للبحث)
الشاعر: البحتري، أبو عبادة الوليد بن عبيد بن يحيى التنوخي الطائي (ت 280هـ)
تحقيق: حسن كامل الصيرفي
دار النشر: دار المعارف
مكان النشر: مصر
حالة الفهرسة: نسخة مفهرسة وقابلة للبحث
تاريخ النشر: 1963م
رقم الطبعة: الثالثة
عدد الأجزاء: 5 تم دمجهم في مجلد واحد
عدد الصفحات: 3238
الحجم بالميجا: 63.5
● نبـذة عن الكتــاب 👇🏿 ديوان البحتري ، تحقيق وشرح حسن كامل الصيرفي ، دار المعارف ، مصر ، نسخة مفهرسة وقابلة للبحث ديوان البحتري هو الديوان الذي جُمِع فيه شعر الشاعر العباسي الوليد بن عبيد الطائي البحتري، ولد في منبج بين حلب ونهر الفرات سنة206هـ الموافق821م، ويعود نسبه إلى قبيلة طيِّئ العربية المعروفة، فقد عاش في زمان الخلافة العباسية وتنقّل بين أقطارها، لا سيّما بغداد والعراق، واتّصل بالخلفاء والوزراء والقادة ومدح كثيرًا منهم، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية. عاد أخيرًا إلى منبج حيث توفي فيها سنة 284هـ الموافق 898م، وقد كان البحتريّ من شعراء زمانه الثلاثة وهم: المتنبي وأبو تمام والبحتري، وقد فضّله المعرّي على أقرانه وجعله رأس الشعراء،[١] حيثُ بلغ عدد قصائده نحو 545 قصيدة و388 مُقطّعة، وبلغ مجموع أبياته 15950 بيتًا. للديوان طبعات كثيرة حسب دور النشر التي قد نشرته، فمنها نسخة مطبعة الجوائب في القسطنطينية وهي بدون تحقيق، وقد نُشرت سنة 1300هـ الموافق 1882م، وهناك طبعة بتحقيق الشيخ رشيد عطية وطباعة المطبعة الأدبية سنة 1911م. لعلّ أشمل طبعة وأتقنها من حيث التحقيق والتفصيل والضبط وتقسيم الفهارس هي للمُحقق حسن كامل الصيرفي، والتي قد صدرت عن دار المعارف بمصر سنة 1963م. ● التعريف بالشاعر البحتري: أَبُو عِبَادَةِ اَلْوَلِيدْ بْنْ عُبَيْدْ بِنْ يَحْيَى اَلتَّنُوخِي اَلطَّائِيّ المعروف بِالْبُحْتُرِيِّ (204 هجري - 280 هجري)؛ أحد أشهر الشعراء العرب في العصر العباسي. يقال لشعره سلاسل الذهب، وهو أحد الثلاثة الذين كانوا أشهر أبناء عصرهم، المتنبي وأبو تمام والبحتري، قيل لأبي العلاء المعري: أي الثلاثة أشعر؟ فقال: المتنبي وأبو تمام حكيمان وإنما الشاعر البحتري. ولد في منبج إلى الشمال الشرقي من حلب في سوريا. ظهرت موهبته الشعرية منذ صغره. انتقل إلى حمص ليعرض شعره على أبي تمام، الذي وجهه وأرشده إلى ما يجب أن يتبعه في شعره. كان شاعرًا في بلاط الخلفاء: المتوكل والمنتصر والمستعين والمعتز بن المتوكل، كما كانت له صلات وثيقة مع وزراء في الدولة العباسية وغيرهم من الولاة والأمراء وقادة الجيوش. بقي على صلة وثيقة بمنبج وظل يزورها حتى وفاته. خلف ديوانًا ضخمًا، أكثر ما فيه في المديح وأقله في الرثاء والهجاء. وله أيضًا قصائد في الفخر والعتاب والاعتذار والحكمة والوصف والغزل. كان مصورًا بارعًا، ومن أشهر قصائده تلك التي يصف فيها إيوان كسرى والربيع. حكى عنه: القاضي المحاملي، والصولي، وأبو الميمون راشد، وعبد الله بن جعفر بن درستويه النحوي. وعاش سبع وسبعين سنة. ونظمه في أعلى الذروة. وقد اجتمع بأبي تمام، وأراه شعره، فأعجب به، وقال: أنت أمير الشعر بعدي. قال: فسررت بقوله. وقال المبرد: أنشدنا شاعر دهره، ونسيج وحده، أبو عبادة البحتري. وقيل: كان في صباه يمدح أصحاب البصل والبقل. وقيل: أنشد أبا تمام قصيدة له، فقال: نعيت إلي نفسي، ومعنى كلمة البحتري في اللغة العربية: قصير القامة. |
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
📖 التصـفح والقـراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين