.▫️ بيانات الكتـاب ▫️. |
● كتاب: شرح الواحدي لديوان المتنبي (نسخة مفهرسة وقابلة للبحث)
شرح ديوان المتنبي لـ الواحدي
الشاعر: المتنبي، أبو الطيب أحمد بن الحسين الجعفي الكندي الكوفي (ت 354هـ)
المؤلف: أبو الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي، النيسابوري، الشافعي (ت ٤٦٨هـ)
تحقيق:د. ياسين الأيوبي و د. قصي الحسين
دار النشر: دار الرائد العربي
مكان النشر: لبنان
حالة الفهرسة: نسخة مفهرسة وقابلة للبحث
تاريخ النشر: 1419هـ ، 1999م
رقم الطبعة: الأولى
عدد الأجزاء: 5 تم دمجهم في مجلد واحد
عدد الصفحات: 2592
الحجم بالميجا: 53.6
● نبـذة عن الكتــاب 👇🏿 ديوان المتنبي , شرح الواحدي لديوان المتنبي , الشاميات او اشعار الصبا ,, ط دار الرائد العربي ، لبنان ، نسخة مفهرسة وقابلة للبحث , هو من أفضل وأجود شروح ديوان المتنبي إن لم يكن أفضلها وأجودها , والشارح الواحدي هو المفسر المعروف صاحب "الوجيز" و "الوسيط" و "البسيط" في التفسير وكلها مطبوعة مشهورة. لشرح الواحدي لديوان المتنبي شهرته التي ترددت أصداؤها عبر التاريخ الأدبي. فقد نوّه به القدامى أيّما تنويه، مشيرين إلى تفرد الواحدي بشرحه الذي لقي من العناية والتقريظ ما لم يكن لأي شرح آخر من شروح ديوان المتنبي وشعره، لا من قبل ولا من بعد. وقد عمل فيه الباحثان ياسين الأيوبي وقصي الحسين فأخرجاه في طبعة محققة أتت في مستوى الرجلين الشاعر والشارح، وكان عملهما كالتالي: تجنب النقد والتقديم إلا ما رأياه تصويباً يزيل التباساً، أو يفتح نافذة، أو يؤدي إلى توفيق بين الآراء المتباعدة، أو المتداخلة وما شابه. وفي هذا الصدد كانت هناك وقفات كثيرة مع نقاد المتنبي وشارحيه، ما بين مؤيد مناصر، ورافض حاقد، مروراً بالمحطات المعتدلة. واتبع ذلك ببعض أساليب القدماء في نقص المعاني، أما ما يسمى: السرقات الشعرية، مع شيء يسير من النقد: كان هناك تعريفاً يصاحب الشرح "الواحدي" والمقومات الهامة لهذا الشرح وموقفه النقدي الشمولي. بالإضافة إلى ما كان من أعمال التحقيق من ضبط للنصوص والأبيات وشرح الغامض من الكلمات، وملحق الفهارس الذي جاء في الجزء الخامس والأخير من هذا المؤلف الذي جاء ضمن خمسة أجزاء، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية. ● التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: أَبُو اَلطَّيِّبْ أَحْمَدْ بْنْ اَلْحُسَيْنْ اَلْجَعْفِي اَلْكَنَدِيَّ اَلْكُوفِيِّ المعروف بِالْمُتَنَبِّي والمُلقب بِشَاعِرِ اَلْعَرَبِ (303هـ - 354هـ) (915م - 965م)؛ له مكانة سامية لم تُتح مثلها لغيره من شعراء العرب بعد الإسلام، فيوصف بأنه نادرة زمانه، وأعجوبة عصره، وظل شعره إلى اليوم مصدر إلهام ووحي للشعراء والأدباء. وهو شاعر حكيم، وأحد مفاخر الأدب العربي. وتدور معظم قصائده حول نفسه ومدح الملوك. ولقد قال الشعر صبيًا، فنظم أول أشعاره وعمره 9 سنوات، واشتُهِرَ بحدة الذكاء واجتهاده وظهرت موهبته الشعرية مبكرًا.وكان المتنبِّي صاحب كبرياء وشجاعة وطموح ومُحبًّا للمغامرات، وكان في شعره يعتزُّ بعروبته، ويفتخرُ بنفسه. وأفضلُ شعرهِ في الحكمة وفلسفة الحياة ووصف المعارك، إذ جاء بصياغة قوية مُحكمة. وكان شاعرًا مبدعًا عملاقًا غزير الإنتاج يعد بحق مفخرة للأدب العربي، فهو صاحب الأمثال السائرة والحكم البالغة والمعاني المبتكرة. وجد الطريق أمامه أثناء تنقله مهيئًا لموهبته الشعرية الفائقة لدى الأمراء والحكام، إذا تدور معظم قصائده حول مدحهم. لكن شعره لا يقوم على التكلف والصنعة، لتفجر أحاسيسه وامتلاكه ناصية اللغة والبيان، مما أضفى عليه لونًا من الجمال والعذوبة. ترك تراثًا عظيمًا من الشعر القوي الواضح، يضم 326 قصيدة، تمثل عنوانًا لسيرة حياته، صور فيها الحياة في القرن الرابع الهجري أوضح تصوير، ويستدل منها كيف جرت الحكمة على لسانه، لا سيما في قصائده الأخيرة التي بدا فيها وكأنه يودع الدنيا عندما قال: أبلى الهوى بدني. |
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
📖 التصـفح والقـراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين